الدكتور نصر غباشي يكتب .. هى دى وزيرة الصحة
بوابة البرلمانهى دى وزيرة الصحة المطلوبة لمواجهة الكوارث والتحديات مكوك فضاء حر طليق في كل مكان اليوم لمتابعة الوضع الصحى في شتىء أرجاء المعمورة حيوية ونشاط شباب دائم رجاجة في العقل خفة وحيوية ونشاط لا تحب جلسة المكاتب الوثيرة أو إجتماع الصالونات اليوم فى قلب العاصمة القاهرة الأم،وباكر في أقصى صعيد مصر وبعدة في أقصى شمال مصر لزيارة جميع المحافظات الساحلية، ثم زيارة بوابات مصر الشرقية محافظات شمال وجنوب سيناء ثم حدود مصر الغربية محافظات مطروح والوادى الجديد، مثل الفراشة ترفرف بجناحيها الطائرة كعبير الزهور المتفتحة في ليل الربيع المتدفقة برائحتة العطرة كالعنبر والمسك والريحان، لا تعجز ولا تمل ولا تكل كلة في سبيل الوطن وإرضاء الله فى عملها تعالج أخطاء الأخرين طوال ثلاثين عاماً ولا تتاجر بفشلهم ولكن تقول أنا هنا لخلق مناخ صحى سليم لجموع شعبنا العظيم تقول بارك الله في شعبنا هو الأن تخطى المائة والعشرين مليون ومرحباً بكل مولودا جديد متوفر لة الرعاية الصحية الشاملة لأننى هنا موجودة من أجل كل إنسان على أرض المحروسة سواءً كان وطنى أو أجنبى أنا الدكتورة هالة زايد، بقول في خدمة كل إنسان أى شملة العمومية لأنني أنا هنا من اجل الأنسانية لا اتحجج بعدد السكان أو نقص الإمكانيات، أنا هنا بعالج الأمور واواجة التحديات، نصحوها بلاش زيارة المطارات أو الموانئ أو الحجر الصحى سيادة الوزيرة نخاف عليكى من أى مكروة ،لا قدر الله رئيس الصين بنفسة يقول انا عاجز على السيطرة على هذا الوباء المتفشي الغير معروف المسمى بكورونا، الوزيرة تقول لا لابد من الذهاب إلى هذة المناطق، لكى أقف على قدما الوثائق من أجل متابعة الحجر الصحى والإجراءات والوقاية من هذا الوباء اللعين حياتى كلها فداء للوطن،أنا الدكتورة هالة زايد لم اجعل أبناء بلدى عرضة للمستشفيات الخاصة لكى تستنزف أموالهم بل جعلت مستشفيات وزارة الصحة كلها ملك الجميع حدثة مبانيها وتطورت اجهزاتها ومراكز علاجها وأصبحت العمليات الجراحية والقضاء على قوائم الانتظار قد يكون أصبحت ليس لها وجود الانتظار ايام بسيطة للحالات التى تستدعى الأنتظار، أما الحالات الحرجة فعلى الفور لاتنتظر الأنتظار بل على الفور يتم اسعافة وعلاجة وبعد ذلك يصدر القرار الخاص على نفقة الدولة ولعلى أخطر العمليات التي لاتنتظر الانتظار هى عمليات القلب وجراحة الكبد نظراً لخطورتها على صحة الإنسان، أمر على المستشفيات فى منتصف ليل شتاء مصر القارص لا أشعر بالبرد أو الصقيع القارص أو ظلمات ليل مصر الدامس من أجل الوقوف على رعاية وعلاج أبناء وطنى والله هو الحارث، أنا هنا الدكتورة هالة زايد لا اترك أبناء بلدى فريسة سهلة وسريعة لشركات الأدوية لكى يتاجرون بأمراض أهل بلدى وتكون هى الملاذ الأمن لهم بل وفرت لهم الأدوية في مستشفيات الدولة ولا يوجد دواء ناقص إلا ماندر ولابد من أن وجد
انا وزيرة صحة مصر أخلص في عملى من أجل وطنى وارضى ربى حتى أكون على قدر تحمل الأمانة
ويبقى كلمة الدكتورة الوزيرة هالة زايد فوق القمة ولو كرهة الكافرون