×
عاجل
من خدمة الناس إلى صدارة الصناديق.. حكاية رائف تمراز في الحسينية .احمد الحضري يكتب : نائب الشعب محمد رشوان… “دوّار العمدة” في مدينة نصر !عبد المنعم إمام: فوز سحر عثمان في بلبيس انتصار للإرادة الشعبية وسيادة القانونالوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات النواب فى بورسعيدالهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات النواب الإسماعيليةالهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات دمياطالوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات مجلس النواب الغربيةالهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات النواب كفر الشيخالوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات المنوفيةالهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات مجلس النواب بالقليوبيةالوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات الدقهليةالهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتيجة جولة إعادة انتخابات مجلس النواب بالقليوبية
بوابة البرلمان

    رئيس التحرير أحمد الحضري

    الجمعة 26 ديسمبر 2025 02:36 مـ
    30 يونيو

    دماء فى عهد الإخوان

    بوابة البرلمان

    عقب إعلان مرسى «الإعلان الدستورى» غضب المصريون، الأمر الذى دفع المعارضين للإعلان الدستورى للخروج فى مظاهرات أمام قصر الاتحادية والتظاهر فيه، لتأمر الجماعة شبابها بالهجوم على هؤلاء المعارضين فى مشهد أدى إلى سقوط ضحايا ومصابين كثر، وكان دليلًا على دموية الجماعة، بعدما أقدمت على استخدام السلاح لضرب المعارضين، ما أدى إلى حدوث قتل وترويع أمام قصر الاتحادية دون تدخل من مرسى الذى سمح لشباب الجماعة بقتل المعارضين، وهى الواقعة التى حكم فيها بالسجن 20 عاما على مرسى وقيادات إخوانية فى قضية «أحداث الاتحادية».

    لأن دولة القانون لم ترق للمرشد ورفاقه، أصدرت الجماعة أمرًا لأنصارها، بحصار المحكمة الدستورية العليا فى ديسمبر 2012، بغرض تعطيل عملها، خارقة بذلك كل التعاهدات والاتفاقات الدولية، فيما يخص حماية واستقلال القضاء والحقوق المدنية والسياسية.

    وتظاهر أيضًا أنصار المعزول فى الشارع وهنا حدثت اشتباكات دامية متعمدة بأوامر من قيادات الجماعة، أسفرت عن مقتل 9 أفراد من بينهم الصحفى الحسينى أبوضيف، كما تم رصد قيام مجموعات من عناصر الإخوان بالقبض على المعارضين وتعذيبهم فى المناطق المحيطة بقصر الاتحادية.

    وقعت أحداث المقطم يوم 22 مارس 2013 أمام المقر العام لجماعة الإخوان بمنطقة المقطم نتيجة اشتباكات بين متظاهرين وأفراد من جماعة الإخوان، لاستخدامهم العنف ضد المتظاهرين، كما استخدموا مسجد بلال بالمقطم كمكان لاحتجاز المتظاهرين والاعتداء عليهم وتعذيبهم.

    وكانت القوى السياسية والمدنية دعت إلى تظاهرات أمام مكتب الجماعة بالمقطم فيما عرف بجمعة رد الكرامة وذلك للتنديد بالاعتداءات على الصحفيين والنشطاء.

    وشهدت منطقة بين السرايات القريبة من جامعة القاهرة، واحدة من معارك العنف الأهلى، على خلفية الخطاب الذى أذاعه «مرسى» فى 2 يوليو 2013، وتكررت فى الخطاب كلمة «الشرعية»، ما تسبب فى نزول أنصار الإخوان إلى الشوارع واشتباكهم مع الأهالى فى منطقة بين السرايات والكيت كات، وأسفرت عن مقتل 19 مصريًا وإصابة 200 شخص آخرين.

    أما أحداث الحرس الجمهورى، فكانت أول الأحداث الإرهابية التى قامت بها الجماعة عقب الإطاحة بـ«مرسى»، حيث قامت مجموعات كبيرة فى فجر يوم 8 يوليو 2013، بمحاولة اقتحام مبنى دار الحرس الجمهورى بزعم أن «مرسى» بداخل المبنى وسيتم الإفراج عنه بالهجوم على قوات الأمن وخروجه.

    كما اشتعلت أحداث عنف فى كرداسة، بين الشرطة والمتظاهرين فى يوم إعلان عزل محمد مرسى فى 3 يوليو 2013، بوقوع مذبحة فى صفوف قوات قسم شرطة كرداسة، التى راح ضحيتها 11 من الضباط والجنود، يوم فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة فى 14 أغسطس من عام 2013، وقامت قوات الجيش المصرى والشرطة باقتحام كرداسة لتطهيرها من الإرهاب والقبض على مرتكبى المذبحة.

    وشهدت منطقة سيدى جابر بالإسكندرية فى 5 يوليو 2013، اندلاع أعمال عنف من قبل مؤيدى المعزول، تجاه المظاهرات المعارضة لهم، والتقطت الكاميرات وقتها المتهم محمد رمضان وهو يقوم بإلقاء أطفال من فوق سطح إحدى العمارات فى المنطقة، وذلك لأنه كان يحمل علم مصر ويعارض المعزول.

    الرئيس السيسي محمد مرسي الاخوان المسلمون الارهاب مصر ثورة 30 يونيو بوابة البرلمان

    مواقيت الصلاة

    الجمعة 02:36 مـ
    6 رجب 1447 هـ 26 ديسمبر 2025 م
    مصر
    الفجر 05:16
    الشروق 06:49
    الظهر 11:55
    العصر 14:43
    المغرب 17:02
    العشاء 18:25