×
عاجل
بعد تصعيده في حدائق القبة… سيد عيد: حاولت تأجيل جولة الإعادة لكن طلبي رُفض!الوطنية للانتخابات: تصعيد المرشح سيد عيد لخوض جولة الإعادة بدائرة حدائق القبة بعد وفاة أحمد جعفرإحباط محاولة شراء أصوات بمحيط لجنة انتخابية في صدفاالداخلية: ضبط مفبركي فيديو مزعوم عن توزيع مواد غذائية بمنشأة القناطرذوي الاحتياجات الخاصة وضحكة من القلب في قلب أسوان”المصرى الديمقراطى” يواصل متابعة سير العملية الانتخابية فى الـ 30 دائرة الملغاةحزب العدل يدعو المواطنين للمشاركة في انتخابات النواب بقوة تحقيقا للديمقراطيةمبولي يتابع الموقف التنفيذى لمشروع تطوير مدينة النيل الطبية (معهد ناصر)الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن فوز أحمد عبد المجيد وعمر الغنيمى بدائرة الرملالوطنية للانتخابات تعلن نتيجة 4 دوائر بمحافظة قناالرشاوي الانتخابية عرض مستمر في العمرانية والطالبية: حملة عبد الحميد تنفي… وبيان الداخلية يفضح النفيحكمدار الجيزة يتفقد سير العملية الانتخابية في لجان البدرشين
بوابة البرلمان

    رئيس التحرير أحمد الحضري

    الجمعة 12 ديسمبر 2025 06:25 صـ
    أخبار مصر

    انطلاق احتفالية عيد الشرطة الـ 71 بحضور الرئيس السيسي

    بوابة البرلمان

    بدأت منذ قليل، فعاليات حفل عيد الشرطة الـ 71، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعدد من الوزراء المقام بأكاديمية الشرطة، حيث تم تلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها القارئ الشاب عزت جمال.
    وبدأت قصة معركة الشرطة فى صباح يوم الجمعة الموافق 25 يناير عام 1952، حيث قام القائد البريطانى بمنطقة القناة "البريجادير أكسهام" باستدعاء ضابط الاتصال المصرى، وسلمه إنذارا لتسلم قوات الشرطة المصرية بالإسماعيلية أسلحتها للقوات البريطانية، وترحل عن منطقة القناة وتنسحب إلى القاهرة فما كان من المحافظة إلا أن رفضت الإنذار البريطانى وأبلغته إلى فؤاد سراج الدين، وزير الداخلية فى هذا الوقت، والذى طلب منها الصمود والمقاومة وعدم الاستسلام.

    وكانت هذه الحادثة اهم الأسباب فى اندلاع العصيان لدى قوات الشرطة أو التى كان يطلق عليها بلوكات النظام وقتها وهو ما جعل إكسهام وقواته يقومان بمحاصرة المدينة وتقسيمها إلى حى العرب وحى الإفرنج ووضع سلك شائك بين المنطقتين بحيث لا يصل أحد من أبناء المحافظة إلى الحى الراقى مكان إقامة الأجانب.

    هذه الأسباب ليست فقط ما ادت لاندلاع المعركة بل كانت هناك أسباب أخرى بعد إلغاء معاهدة 36 فى 8 أكتوبر 1951 غضبت بريطانيا غضبا شديدا واعتبرت إلغاء المعاهدة بداية لإشعال الحرب على المصريين ومعه أحكام قبضة المستعمر الإنجليزى على المدن المصرية ومنها مدن القناة والتى كانت مركزا رئيسيا لمعسكرات الإنجليز وبدأت أولى حلقات النضال ضد المستعمر وبدأت المظاهرات العارمة للمطالبة بجلاء الإنجليز.

    وفى 16 أكتوبر 1951 بدأت أولى شرارة التمرد ضد وجود المستعمر بحرق النافى وهو مستودع تموين وأغذية بحرية للانجليز كان مقره بميدان عرابى وسط مدينة الإسماعيلية، وتم إحراقه بعد مظاهرات من العمال والطلبة والقضاء علية تماما لترتفع قبضة الإنجليز على أبناء البلد وتزيد الخناق عليهم فقرروا تنظيم جهودهم لمحاربة الانجليز فكانت أحداث 25 يناير 1952.

    وبدأت المجزره الوحشية الساعة السابعة صباحا وانطلقت مدافع الميدان من عيار ‏25‏ رطلا ومدافع الدبابات ‏(السنتوريون‏)‏ الضخمة من عيار‏ 100‏ ملليمتر تدك بقنابلها مبنى المحافظة وثكنة بلوكات النظام بلا شفقه أو رحمة وبعد أن تقوضت الجدران وسالت الدماء أنهارا، أمر الجنرال إكسهام بوقف الضرب لمدة قصيرة لكى يعلن على رجال الشرطة المحاصرين فى الداخل إنذاره الأخير وهو التسليم والخروج رافعى الأيدى وبدون أسلحتهم وإلا فإن قواته ستستأنف الضرب بأقصى شدة‏.‏

    عيد الشرطة الـ 71 الرئيس السيسي اخبار صر مصر مجلس النواب بوابة البرلمان

    مواقيت الصلاة

    الجمعة 06:25 صـ
    21 جمادى آخر 1447 هـ 12 ديسمبر 2025 م
    مصر
    الفجر 05:09
    الشروق 06:41
    الظهر 11:49
    العصر 14:37
    المغرب 16:56
    العشاء 18:19