جهاد عامر : قررت الانضمام للجنتي "الشباب والرياضة" والخارجية


قالت النائبة البرلمانية المعينة، الدكتورة جهاد جلال أنيس عامر، إن البرلمان القادم أهم أهدافه تتمثل في تحقيق مطالب الشعب، وإصدار التشريعات للعمل على النهوض بالدولة المصرية.
وأضافت خلال حوارها لـ "بوابة البرلمان"، أنها ستستخدم خبرتها، بالانضمام إلى للجنتي "الشباب والرياضة" والخارجية، مؤكدة أن اختيار الرئيس عبدالفتاح السيسي لي يدل على مدى الثقة الكبيرة من القيادة السياسية، وان هناك من يقدر العمل مما يعطي حافزا للشباب.
ما أهم أولوياتك في مجلس النواب المقبل؟
"المرأة، والشباب، وتنمية المجتمع" على رأس أولوياتي داخل البرلمان، فضلا عن الاهتمام بشئون المرأة لأنها منظور القومية العربية، حيث أنني توليت منصب مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والخارجية بوزارة الشباب والرياضة، كما أنني عملت لمدة 20 عامًا في مجال الشباب الوطني والاقليمي والدولي، وكذلك شغلت منصب رئاسة وحدة "الأورومتوسطي" بوزارة الشباب وهو برنامج يضم دول البحر المتوسط وجميع الدول الأوروبية، والمغرب العربي، ولبنان، وفلسطين، ومن ثم انتقلت إلى إدارة العلاقات العامة والخارجية بالوزارة، ما سيشكل استفادة في تلك المجالات داخل البرلمان.

ما هي أهم انجازاتك خلال عملك بوزارة الشباب والرياضة؟
قمت خلال عملي بالوزارة بتوسيع نطاق العلاقات العامة من خلال عقد اتفاقيات دولية، وفتح جهات التعاون الشبابية بالاتحاد، وذلك بالتعاون مع الجهات الأمنية والرقابية ووزارة الخارجية، حيث إنني كنت دائمة التواصل مع وزارة الخارجية، وحلقة وصل بين وزارة الشباب والخارجية والبعثات المصرية في الخارج، وأيضًا حرصت على الاستفادة من الدورات التي تقدمها بعض سفارات الدول في مصر، واستحدثت المكتب الافريقي، حققنا مكاسب فيه.
ما هي رؤيتك لمجلس النواب؟
أرى أنه على النواب ضرورة العمل الجاد في البرلمان، والوقوف على مطالب الشعب وضرورة الاستجابة لهم، فضلا عن إصدار التشريعات اللازمة للنهوض والرقي بالدولة المصرية، من أجل تحقيق الهدف من البرلمان.
ماتقييمك لاختيار الرئيس عبدالفتاح السيسي لك وتعيينك بالبرلمان؟
يدل على مدي الثقة الكبيرة من القيادة السياسية، مما يشير إلى وجود الرقابة والمتابعة والملاحظة لدى كل موظف، الأمر الذي يعطي أملا للشباب للعمل الجاد والتركيز دائما بأن هناك مراقبة على أدائهم، وأن هناك من يقدر عملهم، "ولقد تربيت على يد رجل عسكري وتعلمت منه روح العمل بأقصى ما لديّ.
هل حسمت الأمر في الانضمام إلى إحدى اللجان النوعية؟
بالطبع، فقد قررت أن أنضم للجنتي "الشباب والرياضة" والخارجية.
وماذا بشأن الانضمام للتحالفات تحت قبة البرلمان؟
مبدئيًا غير متأكدة من موافقتي للانضمام لأي من التحالفات، لكن سأقوم بدراسة الأهداف السياسية للتحالفات كي أتخذ قراري النهائي.
⇧
وأضافت خلال حوارها لـ "بوابة البرلمان"، أنها ستستخدم خبرتها، بالانضمام إلى للجنتي "الشباب والرياضة" والخارجية، مؤكدة أن اختيار الرئيس عبدالفتاح السيسي لي يدل على مدى الثقة الكبيرة من القيادة السياسية، وان هناك من يقدر العمل مما يعطي حافزا للشباب.
ما أهم أولوياتك في مجلس النواب المقبل؟
"المرأة، والشباب، وتنمية المجتمع" على رأس أولوياتي داخل البرلمان، فضلا عن الاهتمام بشئون المرأة لأنها منظور القومية العربية، حيث أنني توليت منصب مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والخارجية بوزارة الشباب والرياضة، كما أنني عملت لمدة 20 عامًا في مجال الشباب الوطني والاقليمي والدولي، وكذلك شغلت منصب رئاسة وحدة "الأورومتوسطي" بوزارة الشباب وهو برنامج يضم دول البحر المتوسط وجميع الدول الأوروبية، والمغرب العربي، ولبنان، وفلسطين، ومن ثم انتقلت إلى إدارة العلاقات العامة والخارجية بالوزارة، ما سيشكل استفادة في تلك المجالات داخل البرلمان.

ما هي أهم انجازاتك خلال عملك بوزارة الشباب والرياضة؟
قمت خلال عملي بالوزارة بتوسيع نطاق العلاقات العامة من خلال عقد اتفاقيات دولية، وفتح جهات التعاون الشبابية بالاتحاد، وذلك بالتعاون مع الجهات الأمنية والرقابية ووزارة الخارجية، حيث إنني كنت دائمة التواصل مع وزارة الخارجية، وحلقة وصل بين وزارة الشباب والخارجية والبعثات المصرية في الخارج، وأيضًا حرصت على الاستفادة من الدورات التي تقدمها بعض سفارات الدول في مصر، واستحدثت المكتب الافريقي، حققنا مكاسب فيه.
ما هي رؤيتك لمجلس النواب؟
أرى أنه على النواب ضرورة العمل الجاد في البرلمان، والوقوف على مطالب الشعب وضرورة الاستجابة لهم، فضلا عن إصدار التشريعات اللازمة للنهوض والرقي بالدولة المصرية، من أجل تحقيق الهدف من البرلمان.
ماتقييمك لاختيار الرئيس عبدالفتاح السيسي لك وتعيينك بالبرلمان؟
يدل على مدي الثقة الكبيرة من القيادة السياسية، مما يشير إلى وجود الرقابة والمتابعة والملاحظة لدى كل موظف، الأمر الذي يعطي أملا للشباب للعمل الجاد والتركيز دائما بأن هناك مراقبة على أدائهم، وأن هناك من يقدر عملهم، "ولقد تربيت على يد رجل عسكري وتعلمت منه روح العمل بأقصى ما لديّ.
هل حسمت الأمر في الانضمام إلى إحدى اللجان النوعية؟
بالطبع، فقد قررت أن أنضم للجنتي "الشباب والرياضة" والخارجية.
وماذا بشأن الانضمام للتحالفات تحت قبة البرلمان؟
مبدئيًا غير متأكدة من موافقتي للانضمام لأي من التحالفات، لكن سأقوم بدراسة الأهداف السياسية للتحالفات كي أتخذ قراري النهائي.