×
عاجل
السيدة انتصار السيسي: تحية لكل من خاض أشرف المعارك كي يستعيد الوطن عزتهوكالة ”وفا” تبرز كلمة الرئيس السيسي بشأن موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيينمقررة الأمم المتحدة: مصر تتعامل مع اللاجئين الفلسطينين بمنتهى الإنسانيةالرئيس السيسي: قصة كفاح المصريين من أجل سيناء ملحمة بطولة وفداءالرئيس السيسي: سيناء ستظل شاهدة على قوة مصر وشعبها وجيشهاالرئيس السيسي: نرفض تهجير الفلسطينيين حفاظا على قضية فلسطين وحماية لأمن مصرالرئيس السيسي: سيناء تظل رمزا لصلابة الشعب المصري فى دحر المعتدين والغزاةالرئيس السيسd: خضنا حربا شرسة ضد الإرهاب والشر تحطم على حصون الخيرالنائب ايهاب منصور لـ وزيرة التخطيط..... الارقام بعيدة عن الواقع الذي نعيشهالرئيس السيسي يشدد على ضرورة وقف الحرب ويحذر من أي عمليات عسكرية في رفح الفلسطينيةالرئيس السيسي يتلقي اتصالًا هاتفياً من رئيس الوزراء الهولندي ”مارك روته”رئيس مجلس النواب يستقبل نظيره البحريني
بوابة البرلمان

    رئيس التحرير أحمد الحضري

    الجمعة 26 أبريل 2024 01:46 صـ
    أخبار مصر

    الإعلام الهندي: زيارة الرئيس السيسي للبلاد تثير شجون الماضي المجيد

    بوابة البرلمان

    أثارت زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، للهند شجون الماضي المجيد للعلاقات بين مصر والهند؛ اللتين كتب شعبيها بالعرق والدماء أروع قصص للبطولة والفداء، من أجل الاستقلال الوطنى وإنهاء الاستعمار وتحقيق التنمية، وانعكست تلك الشجون إلى "الماضى المجيد" فى افتتاحيات الصحف ومقالات كبار الكتاب الهنود اليوم الأربعاء.

    وتحدث كثير من المواقع الإخبارية الهندية الكبرى، وبرامج الإذاعات، ومحطات التلفزة، عن تاريخ العلاقات بين البلدين كقطبين تمردا على المستعمرين السابقين، وأسسا معا حكما شعبيا يكرس قيم الاستقلال الوطني؛ وهو ما تمثل في تأسيس مصر والهند - التي كانت درة تاج المحتل البريطاني - وإلى جانبهما إندونيسيا ويوغوسلافيا لحركة عدم الانحياز أواخر خمسينيات القرن الماضي؛ وهي الحركة التي ولدت في ظل ظروف استقطاب عالمي (الحرب الباردة)، وتشبه إلى حد كبير أوضاع الاستقطاب الدولي التي يشهدها العالم حاليا لاسيما بعد الحرب الروسية – الأوكرانية.

    ووصف كبير خبراء المركز الوطني الهندي للبحوث التاريخية كابير تانيجا - في تصريحات خاصة لصحيفة "ذي كوينت" الهندية - الرئيس السيسى بأنه أهم رئيس مصري بالنسبة للهند منذ عهد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر؛ الذي كان شريكا للهند وإندونيسيا ويوغوسلافيا في تأسيس حركة عدم الانحياز في باندونج عام 1955.


    وقال تانيجا إن مصر والهند هما أقدم حضارتين في منطقة الشرق الأوسط، وأن ما يجمعهما من روابط ثقافية وفكرية ونضالية للتحرر من التبعية والاستعمار يؤهل لإقامة شراكة استراتيجية كاملة الأركان بين البلدين تحيي ما كانت عليه علاقتهما إبان عهد ناصر ونهرو.

    وفي تقرير مطول آخر، اعتبرت صحيفة "هندوستان تايمز" أن العلاقات بين نهرو وناصر خلال ستينيات القرن الماضي تجسد الفهم المشترك لكل من الهند ومصر في قيادة حركة عدم الانحياز العالمي إبان فترة الحرب الباردة الغربية السوفياتية.


    وذكرت "هندوستان تايمز" أن المناخ الدولي الراهن يشبه ما كان الحال عليه إبان الحرب الباردة حيث تشتعل المواجهة بين روسيا والغرب منتجة مناخ استقطاب عالمي يتطلب تقاربا للآباء الأوائل لحركة عدم الانحياز؛ وهما مصر والهند في هذا التوقيت الحرج الذي يعيشه العالم.

    واستطرد التقرير أنه مع تولى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسىي، قيادة مصر في العام 2014 أبدا اهتماما واضحا بإحياء التقارب بين مصر والهند وهو ما تجلى في مشاركته في القمة الهندية الإفريقية التي استضافتها دلهي عام 2015، وتلا ذلك قيام الزعيم المصري بزيارة للهند في العام 2016.

    وفي المقابل كان رئيس وزراء الهند الحالي نانيدرا مودي يخطط لزيارة القاهرة في العام 2020 إلا أن تفشى جائحة كورونا عالميا حال دون إتمام تلك الزيارة، وبعد انتهاء مشكلة الكورونا وما صاحبها من إغلاقات زار وزير الدفاع الهندي راجانز سينج القاهرة في سبتمبر الماضي، وفي أكتوبر 2022 زار وزير الخارجية الهندي الدكتور جاجيناكار مصر وهو ما بشر بعودة العلاقات بين البلدين على حالها المعتاد من القوة والتفاعل.

    في السياق ذاته أبززت صحف هندية وقوف مصر إلى جانب الهند ووقوف الهند إلى جانب مصر في أوقات الشدة التي شهدها العالم منذ تفشى جائحة كورونا.. وأشارت التقارير الصحفية والإخبارية الهندية إلى مبادرة مصر بمد يد العون إلى الهند في الأوقات الصعبة التي مرت بها الهند عام 2020 وما تلاه لمواجهة تداعيات جائحة كورونا التي كانت الهند من بلدان العالم الأشد تضررا منها بعد الصين.

    وأبرزت التقارير الصحفية الهندية كيف أنه في مايو 2021 قدمت القاهرة للهند شحنة من اللقاحات (300 ألف لقاح رديميدسفير) في وقت كان العالم فيه مرتبكا ويلهث وراء كل جرعة لقاح، ولكن مصر كسابق عهدها كانت سباقة في مساعدة الأشقاء و الأصدقاء في أوقات المحن مهما كان ذلك صعبا أو مكلفا.


    وذكرت صحيفة "ويب إنينديا – 123 الرقمية" أنه في العام 2022 ردت الهند الجميل لمصر في أوقات الشدة، وقدمت القمح لمصر بالتزامن مع توقف سلاسل الإمداد والتوريد على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت في 24 فبراير الماضي، حيث بادرت نيودلهي بتوريد 5ر61 ألف طن من القمح انطلقت من ميناء دلهي في 17 مايو 2022 قاصدة الموانئ المصرية، وأضحت الهند منذ ذلك التاريخ واحدة من مصدري القمح الدائمين لمصر.

    أسعار العملات

    العملة شراء بيع
    دولار أمريكى 30.8414 30.9386
    يورو 33.6233 33.7416
    جنيه إسترلينى 39.3136 39.4498
    فرنك سويسرى 35.7085 35.8376
    100 ين يابانى 20.9592 21.0295
    ريال سعودى 8.2237 8.2501
    دينار كويتى 100.2745 100.6231
    درهم اماراتى 8.3959 8.4246
    اليوان الصينى 4.3105 4.3268

    أسعار الذهب

    متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
    الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
    عيار 24 بيع 4,314 شراء 4,371
    عيار 22 بيع 3,955 شراء 4,007
    عيار 21 بيع 3,775 شراء 3,825
    عيار 18 بيع 3,236 شراء 3,279
    الاونصة بيع 134,174 شراء 135,951
    الجنيه الذهب بيع 30,200 شراء 30,600
    الكيلو بيع 4,314,286 شراء 4,371,429
    سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

    مواقيت الصلاة

    الجمعة 01:46 صـ
    16 شوال 1445 هـ 26 أبريل 2024 م
    مصر
    الفجر 03:43
    الشروق 05:17
    الظهر 11:53
    العصر 15:29
    المغرب 18:29
    العشاء 19:52

    استطلاع الرأي