×
عاجل
فاقدى العين الواحدة ينتظرون قرار.. النائب ايهاب منصور : وزارة التضامن خاطبت مجلس الوزراء منذ عامين دون ردالمتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية: ندين قتل القوات الإسرائيلية لناشطة من أصول تركية فى الضفة الغربيةوزير الاستثمار والتجارة الخارجية يترأس الوفد المصري خلال فعاليات اجتماعات المجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري بالدورة العادية (114) لجامعة الدول العربيةوزير الزراعة ومحافظ المنوفية ورئيسا زراعة النواب والشيوخ يتفقدون مصنع التغذية المدرسية بقويسنا| صوروزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي قيادات شركة «إن أي كابيتال» و «إن أي للاستشارات» التابعتين لبنك الاستثمار القومي«الصحة» تُعلن بدء التشغيل التجريبي لحملة توصيل جرعات الدواء بالمجان لـ400 مريض بالقليوبية| صوررئيس الوزراء يتابع جهود منظومة الشكاوى الحكومية المُوحدة خلال شهر أغسطس الماضيوزير الإسكان يتابع استعدادات أجهزة المدن الجديدة غرب القاهرة لاستقبال فصل الشتاء والتعامل مع مياه الأمطارالحكومة تنفي مد اليوم الدراسي بمدارس الفترة المسائية إلى الساعة 7:30 مساءًاللواء مهندس إبراهيم فوزى : تحويل معدات شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية لتكون صديقة للبيئةغلاب الحطاب يكتب: شيطان ”التيك توك”في احتفال كبير بالمجلس الاعلي للطرق الصوفية.. تكريم جمعه وعياد وعلام والازهري
بوابة البرلمان

    رئيس التحرير أحمد الحضري

    الأحد 8 سبتمبر 2024 12:44 مـ
    مجلس النواب

    النائب أشرف رشاد يفوض الرئيس السيسي للحفاظ على أمن مصر

    بوابة البرلمان

    شارك المهندس أشرف رشاد الشريف، الأمين العام ونائب رئيس حزب مستقبل وطن، اليوم الخميس، في فعاليات الجلسة الطارئة لمجلس النواب لبحث تداعيات الأوضاع في فلسطين

    وقال "رشاد" في كلمة تعليقًا على القصف العسكري في غزة وقتل الأبرياء من الفلسطينيين، جاءت كالتالي:


    بسم الله الرحمن الرحيم …..

    عندما خلق الله العقل والقلب جعلهما مترادفين متلازمين يكملان بعضهما البعض فإذا هاج القلب كبح العقل جماحه، وإن ضل العقل أنار القلب جوانبه.


    فلا ذاك ولا ذاك قادرين على اتخاذ ما يناسب الإنسان سوى باكتمالها جنبًا إلى جنب.

    أُقدّر من اتبع قلبه فدعا لحرب لا تُبقي ولا تذر بدافع الدين والقومية والأرض والعرض، وأحيي تلك النخوه التي هي سمة من سماتنا نحن الأمة العربية..

    ولكن أؤكد أن أسوء الحروب في التاريخ هي التي يختار الخصم فيها زمانها و مكانها فتساق إليها دون ترتيب و تحارب فيها بشروطه و بطريقته.

    وإن التاريخ مليء بنكبات قادها أبطال امتازوا بحسن النوايا وصدق العزيمة ولكن خانهم حسن التخطيط والاستعداد.

    وأعي تمامًا من اتبع عقله فقال: "مالنا ومال الحروب وويلاتها" بدافع الوطنية والخوف من أضرارها الاقتصادية وحرصًا على مصر من شر الحروب وتوابعها.

    ورغم ما في هذا الرأي من تملص من الوازع الديني والأخلاقي وتخلص من قوميتنا العربية إلا أنه بجانب ذلك كله فقد غاب عنه أن أمننا القومي يبدأ من فلسطين من هناك لا من سيناء و أن الدفاع عنها دفاعًا عن مصر في المقام الأول.

    و لذلك يجب أن نضع عدة حقائق أمام أعيننا؛ أولها أن قضية فلسطين وأرضها قديمة قِدم التاريخ وستستمر حتى يرث الله الأرض وما عليها.

    فهم يريدون هيكلهم ونحن نريد مسجدنا وكنيستنا وكل مقدساتنا..

    هم يعتقدون أن مخلصهم سينتصر بهم هناك، ونحن نعتقد أيضا أن أمامنا سينتصر بنا هناك، وأن كل تلك المجازر الوحشية ما هي إلا مسلسل مستمر وسيستمر مع اختلاف السبب والمسمى..

    فصبرا و شاتيلا وبحر البقر ودير ياسين ومستشفى المعمداني حلقات في وحشية بدأت منذ قتل الأنبياء وتستمر الآن بقتل الأطفال العزل من السلاح..

    ولا أعلم لماذا التعجب من قوم قتلوا رجالًا كانوا يكلمونهم بوحي الله عندما يقتلون الأطفال والعزل!! فذلك ديدنهم وتلك شريعتهم وهذا مذهبهم الذي نشأوا عليه..

    لم أجزع ولم أحزن لتلك المشاهد المأساوية لشهداء نزفهم إلى الجنة واحدًا تلو الآخر؛ فنحن قوم نحب الموت كما يحبون الحياة..

    والحزن الوحيد أنهم سبقونا لرضوان الله ونالوا الجنة؛ ولعلني ألحق بهم قريبا.

    فخففوا عنكم الفزع والحزن، فنحن أمة تحصد انتصاراتها من فم نكباتها، وتلقى الموت وهي باسمة مشرقة.

    أما عن مصر فكل محاولات المزايدة عليها على مدار التاريخ قد باءت بالفشل وستبوء أيضا الآن بالفشل.

    فمصر التاريخ هنا صلاح الدين خرج بحيشه ليحرر القدس من أرضها..

    وتعلم ياسر عرفات وعز الدين القسام على أرضها وكل من حملوا راية التنوير والجهاد شربوا من تعاليم مصر وتقاليدها وأتقنوا التعليم فيها، فنار فكرهم وأشعلوا فلسطين بنور العلم ونار المقاومه لعدوهم.

    مصر الحاضر التي أخذت موقفا ثابتًا منذ بداية الأزمة عندما اختفى الجميع وصمتت الحناجر التي كانت تملأ الدنيا صياحًا وحماسًا في كل المنابر الإعلامية..

    وقدمت كل غال ورخيص وستقدم كل غال ورخيص من أجل أمتنا العربية والإسلامية..

    مصر المستقبل.. فجيشها هو الجيش الوحيد الذي تبقى في منطقة قتلتها الاختلافات ومزقتها الصراعات؛ فلم تبقى سوى مصر ضمانًا لمستقبل تلك الأمة التليدة.

    إن معطيات الأمور وبرهانها تقتضي مننا أن نلتف سويًا نوحد الصفوف مؤيد ومعارض، متفق ومختلف خلف القيادة السياسية التي تخوض الآن تحدٍ يعتبر هو الأكبر منذ سبعينات القرن الماضي.

    تحدٍ من حيث اختلاط الأوراق وتشابك الخيوط، وغموض المواقف والصراعات الداخلية التي تضرب أكثر من نصف دول المنطقة، وتقطع أوصالها وأقول له ليس كما قالت اليهود اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون..

    و لكني أقول له اذهب فإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله، وإن اعتدوا فادخل عليهم فإنا بإذن الله غالبون.

    أفوضه في اتخاذ ما يلزم وكلي ثقة في قيادته الحكيمة ورؤيته الثاقبة.. وفقه الله دومًا لخير هذا الوطن والأمة

    أسعار العملات

    العملة شراء بيع
    دولار أمريكى 30.8414 30.9386
    يورو 33.6233 33.7416
    جنيه إسترلينى 39.3136 39.4498
    فرنك سويسرى 35.7085 35.8376
    100 ين يابانى 20.9592 21.0295
    ريال سعودى 8.2237 8.2501
    دينار كويتى 100.2745 100.6231
    درهم اماراتى 8.3959 8.4246
    اليوان الصينى 4.3105 4.3268

    أسعار الذهب

    متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
    الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
    عيار 24 بيع 4,314 شراء 4,371
    عيار 22 بيع 3,955 شراء 4,007
    عيار 21 بيع 3,775 شراء 3,825
    عيار 18 بيع 3,236 شراء 3,279
    الاونصة بيع 134,174 شراء 135,951
    الجنيه الذهب بيع 30,200 شراء 30,600
    الكيلو بيع 4,314,286 شراء 4,371,429
    سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

    مواقيت الصلاة

    الأحد 12:44 مـ
    4 ربيع أول 1446 هـ 08 سبتمبر 2024 م
    مصر
    الفجر 04:07
    الشروق 05:36
    الظهر 11:53
    العصر 15:25
    المغرب 18:10
    العشاء 19:28

    استطلاع الرأي