×
عاجل
مرتديا زي العمال في عيدهم.. النائب تيسير مطر: تحية لكل إيد تعمل وتنتجشركة سكاتك النرويجية تستعرض 5 مشروعات مهمة فى لقاء مع رئيس الوزراءالرئيس السيسي يهنئ رئيسة جزر مارشال بذكرى يوم الدستورالإمام الأكبر يهنئ البابا تواضروس الثانى بعيد القيامة المجيدوزيرة الثقافة في زيارة لبيت العود العربي في أبو ظبي لتعزيز التعاونوزيرة البيئة تبحث مع وفد الآتحاد الأوروبي تطوير السياسات المحفزة للاقتصاد الأخضروزير الإسكان: جار الانتهاء من 600 وحدة بالإسكان المتميز ذى الطابع الساحلى بالمرحلة العاجلة بمدينة ”رشيد الجديدة”الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية تشارك بفعاليات المؤتمر الدولي الثامن عشر للمعهد الوطني للتعافي والطب الطبيعي وعلم المناخ بدولة رومانيا ” بفيلم...فخري الفقي: نصف حصيلة الإيرادات السنوية من برنامج الطروحات سيتم توجيهها لخفض الديناليوم.. «عاملة النواب» تناقش موازنة وزارة العمل للعام المالي 2024- 2025اليوم.. «دينية النواب» تناقش الموازنة العامة للمستشفيات الجامعية بالأزهر للعام المالي 2024-2025اليوم.. «محلية النواب» تناقش 3 طلبات إحاطة
بوابة البرلمان

    رئيس التحرير أحمد الحضري

    الأربعاء 1 مايو 2024 02:54 مـ
    مجلس النواب

    رئيس الوزراء يلتقي رؤساء اللجان النوعية بمجلس النواب (صور)

    بوابة البرلمان

    عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً، مساء اليوم، مع رؤساء اللجان النوعية بمجلس النواب، بحضور المستشار علاء فؤاد، وزير شئون المجالس النيابية، وزعيم الأغلبية البرلمانية، الأمين العام لحزب "مستقبل وطن".

    واستهل رئيس الوزراء الاجتماع، بالترحيب برؤساء اللجان النوعية في هذا الاجتماع، كما قدم لهم التهنئة بمناسبة بدء الفصل التشريعي الثاني، ودور الانعقاد الأول لمجلس النواب، مؤكدا على الدور المهم للبرلمان في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ الدولة المصرية؛ سواء في دوره التشريعي المهم للغاية لإنجاز القوانين والتشريعات التي تحقق مصلحة الوطن، وكذلك لدوره الرقابي والإرشادي للحكومة وكافة الأجهزة والمؤسسات التنفيذية في الدولة، كما نص الدستور على ذلك.

    وأكد الدكتور مصطفى مدبولي حرصه الشديد على عقد هذا الاجتماع، مشددا على أنه لن يكون الأخير، بل سيكون بداية لسلسلة من اللقاءات الدورية خلال الفترة المقبلة؛ بغرض التشاور والتواصل الدائم بين الحكومة والبرلمان، معربا عن ترحيبه كذلك بلقاء أعضاء مجلس النواب وليس فقط رؤساء اللجان النوعية خلال الفترات القادمة لمناقشة القضايا الجوهرية التي تهم الرأي العام والمواطن المصري، مشيرا إلى حضور أعضاء هيئة لجنتي الإدارة المحلية والإسكان بمجلس النواب الاجتماع الذي عقد أمس الاثنين؛ لمناقشة قضية مهمة تتمثل في الاشتراطات البنائيـة والتخطيطية الجديدة، والتي سيتم تفعيلها خلال المرحلة المقبلة، بعد توقف البناء بموجب قرار للحكومة، فكان من المهم طرح الأبعاد الجديدة للقضية أمام أعضاء اللجنتين، للاستماع لآرائهم حولها.

    كما أكد الدكتور مصطفى مدبولي حرصه على الاستماع إلى كافة الآراء التي يمكن الاستفادة منها في أي قضية تمس مصلحة المواطنين بشكل مباشر، مشيرا إلى أنه تقليد يتبعه منذ أن كان وزيرا للإسكان، واستمر عليه بعد تولي منصبه كرئيس للوزراء، وحريص على استمرار هذا النهج خلال المرحلة المقبلة، و لاسيما أننا كحكومة وبرلمان نستهدف في نهاية الأمر الصالح العام ومصلحة المواطن المصري، ونعمل من أجل ذلك بكل اجتهاد، مشيرا إلى أن أي خلاف في الرأي لا يسبب أي مشكلات؛ فهذه هي سمة العمل السياسيّ وهي الاختلاف والتباين في بعض الآراء، لكن في نهاية الحال الجميع متفقون على تحقيق الصالح العام.

    وقال الدكتور مصطفى مدبولي: نحن كحكومة، ومنذ اللحظة التي قمنا خلالها بصياغة برنامج الحكومة، الذي شرفت بإلقائه أمام مجلس النواب أثناء الدورة التشريعية السابقة، أؤكد أن كل شغلنا الشاغل هو متابعة عملية تنفيذ هذا البرنامج، ومثل أي مكان بالعالم، من الطبيعي وجود نجاحات وتحديات قد تعيق تحقيق الأهداف المرجوة.

    وتابع رئيس الوزراء، خلال لقائه مع رؤساء اللجان النوعية، أنه في هذا الإطار يجب الإشارة إلى أن الحكومة قامت باستحداث منظومة إلكترونية للمتابعة الدقيقة والتقييم، وهي التي تعد التقارير التي يتم عرضها على مجلس النواب كل 6 أشهر حول معدلات إنجاز الحكومة لبرنامجها، والذي نعرض خلاله، وبمنتهى الشفافية، حجم ما نجحنا في تنفيذه، والمشكلات التي واجهتنا.

    وقال: شرفت بوجودي عندما تم استدعائي من قبل مجلس النواب لألقي بيانا حول انجازات الفترة السابقة، وأشرت خلاله إلى أن الحكومة صادفت تحديا لم تعهده البشرية، يتمثل في أزمة جائحة "كورونا"؛ حيث كانت الحكومة تمضي في اتجاه تنفيذ برنامجها بشكل جيد، وكانت معدلات الإنجاز تسير بشكل جيد للغاية، وتشهد النتائج والأرقام المحققة في الكثير من الملفات على ذلك، مضيفا أنه مع ظهور الجائحة منذ مارس الماضي، بدا أن العالم كله يتعامل مع شيء غير واضح المعالم، ولا يوجد معايير ثابتة لطريقة التعامل معه، فكل دولة تمضي في المسار الذي تراه مناسبا لظروفها من وجهة نظرها.

    وأضاف رئيس الوزراء : هناك دول تعثرت، كما أن هناك دولا كان القدر رحيم بها، وأحسب أن مصر، حتى هذه اللحظة، كانت ولا تزال من بين هذه الدول التي خرجت بأقل قدر من الخسائر، وتتابعون جميعا ما يجري في الدول المتقدمة، قبل الدول النامية، والمشكلات الهائلة التي تواجهها في هذا الإطار.

    وأشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أنه منذ اللحظة الأولى للوباء، وضعت الحكومة نُصب أعينها أن مصر لا تملك ترف الإغلاق، لأن الأمر يتعلق بأرزاق الناس وقوتهم، كما وضعنا في اعتبارنا طبيعة الوظائف الموسمية واليومية في عدد من القطاعات، التي تشكل جزءا كبيرا من طبيعة العمل لدينا، وهي التي يعتمد قطاع كبير من أهالينا عليها، وبالتالي كان من أصعب القرارات هو اتخاذ قرار يحقق التوازن بين الحفاظ على الأرواح وعلى الصحة وفي الوقت نفسه عدم توقف أرزاق المواطنين، وقال : "هذا فضل وكرم كبير من الله سبحانه وتعالى" أن مصر واحدة من الدول القليلة التي تعد على أصابع اليد، التي استطاعت تحقيق معدل نمو إيجابي.

    وتابع رئيس الوزراء: في الوقت الذي تشهد فيه معظم دول العالم تراجعا ونموا سالبا، كانت مصر من بين ثلاث أو أربع دول حققت نموا إيجابيا في ظل جائحة "كورونا"، وكل ذلك يرجع إلى توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي الدائمة للحكومة ومتابعته المستمرة معنا كفريق واحد، وإصراره على إنجاز المشروعات في أسرع وقت، حيث كانت تتردد فيما بيننا دائما مقولة "تحدي التحدي"، وكانت هناك مشروعات يحتاج الأمر لإنهائها مدة زمنية معينة، وكان الرئيس يوجه بإنهائها في نصف هذه المدة، مضيفا أن المتابعة الدؤوبة من الرئيس، وجهد جميع أعضاء الحكومة مكننا من إنجاز العديد من المشروعات القومية الكبرى خلال الفترة الماضية، بصورة معقولة وجيدة.

    وأضاف: بالتأكيد، لا تزال توجد العديد من التحديات، وأنا ألمس حجم هذه التحديات منذ أن كنت في منصب وزير الإسكان، ومن هذه التحديات على سبيل المثال، ملف الصرف الصحي، ومشاكله، خاصة في الريف المصري ، وكذا ظاهرة النمو العشوائي، والحجم الهائل من القرى التي تمددت والعزب والتوابع المنتشرة بشكل غير منظم. لافتا إلى أن العديد من أعضاء مجلس النواب في هذا الوقت، كانوا شركاء معنا في مواجهة هذا التحدي، فكانوا يطلبون توصيل المياه والصرف لهذه القرى.

    وفي هذا الصدد، أشار رئيس الوزراء إلى أن الحكومة دائما تضع في اعتبارها حجم التمويل الهائل المطلوب من الدولة لتنفيذ هذه الأعمال، والتحدي الخاص بمشروعات الصرف الصحي هو مجرد مثال، ويمكن أن نقيس ذلك على جميع القطاعات، فظروف مصر وطبيعتها على مدار العقود السابقة لم تكن تسمح بأن تسير بنفس السرعة التي تسير بها وتيرة النمو السكاني، الكبيرة للغاية، ونتيجة لذلك ظهرت العديد من التحديات في القطاعات المختلفة أهمها ظاهرة البناء العشوائي، وكذا التحديات في قطاعات التعليم والصحة، لهذا فإن المشروعات القومية التي أطلقها الرئيس كانت محاولة لإصلاح مشكلات كنا نعلم جميعا حجمها، ومن ضمن هذه المشروعات، مشروع "تكافل وكرامة"، وتطوير المناطق غير الآمنة وإزالتها واستبدالها بمناطق بديلة على مستوى جيد من الخدمات المقدمة لأهالينا، إلى جانب اقتحام ملفات البنية الأساسية مثل: الكهرباء والغاز، والمياه والصرف والاتصالات والطرق، وكذا المشروعات القومية الكبرى في قطاعات الزراعة واستصلاح الأراضي.

    وأضاف أن الحكومة تعمل على زيادة الرقعة الزراعية لمصر بمقدار 2 مليون فدان، ومن أجل ذلك تعمل الحكومة على إنشاء محطات معالجة للمياه، وشبكات ري وترع وخطوط ناقلة للمياه، وذلك في سبيل تحقيق الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي من السلع والمحاصيل الاستراتيجية وهو جزء من الأمن القومي للدولة.

    وتابع: بالرغم من كل الأزمات التي مررنا بها وجائحة "كورونا"، فالحمد لله معدلات البطالة والتضخم تتناقص؛ حيث شهدنا نوعا من الثبات في الأسعار، وبالرغم من الإصلاحات الاقتصادية الصعبة التي اتخذتها الحكومة، ومن بينها إجراءات تحرير أسعار الوقود، استطعنا اجتياز كل هذه التحديات.

    وقال رئيس الوزراء : أحد أهم التحديات التي تواجهنا كدولة في المرحلة الحالية، والجميع يعيها يتمثل في ملف الإصلاح الإداري، مشيرا إلى أن الانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة خلال الفترة المقبلة جاء كفرصة ذهبية لإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة بما يؤدي إلى تغيير شكل الجهات المركزية والجهات المحلية على مستوى المحافظات، بما يُسهم في النهاية في تحسين مستويات أدائه، إضافة إلى تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين، قائلا: "احنا مش بنعزّل من وسط البلد للعاصمة الإدارية.. احنا بنتطور"، مؤكدا أن الدولة تعمل بمنتهى الجدية وقطعت شوطا كبيرا في ملف التحول الرقمي، لكننا نواجه في هذا الإطار تحديات كبيرة، وخاصة من الطبيعة البشرية التي ترفض تغيير الأداء بشكل جديد من جانب البعض في الجهاز الإداري.

    وأكد رئيس الوزراء أن الحكومة لديها إصرار وتصميم على إجراء تغيير في هذه المنظومة الصعبة المتوارثة منذ ما يزيد على 50 عاما، ولذا فالحكومة تتخذ كافة الإجراءات والقرارات التي من شأنها تطوير هذه المنظومة والنهوض بمستواها، مشيرا إلى أنه يتابع مع الوزراء المعنيين جميع التفاصيل المتعلقة بهذه المنظومة وغيرها من الملفات الأشبه بـ "القنابل الموقوتة" التي لم يحاول أحد الاقتراب منها طيلة سنوات عديدة مضت، وخاصة أن هذه الملفات تتشابك أبعادها مع العديد من الوزارات والجهات، وهنا يأتي التدخل للتوصل إلى توافق عام بين جميع الجهات المعنية على وضع تصور لهذه الملفات الشائكة، ضاربا مثالا على ذلك بالتشابكات المالية بين عدد من الوزارات، ونجحت الحكومة في التوصل لحل حاسم لهذه التشابكات، كما تم التوصل لحل ملف التأمين والمعاشات، بعد فترات طويلة من النقاشات والجدل خلال السنوات السابقة.

    وتطرق رئيس الوزراء إلى برنامج الحكومة الذي أكد أنه يتم تحديثه بالتوافق بين أعضاء الحكومة، معلنا أن الحكومة شرعت في اتباع نهج جديد يخص الموازنة العامة للدولة يتمثل في تقديم موازنة إطارية للسنوات الثلاث المقبلة، عندما يتم تقديم الموازنة للبرلمان في آخر مارس المقبل طبقا للدستور، مع استمرار تقديم الحكومة للموازنة التفصيلية التي تقدم كل عام لكل سنة مالية جديدة، موضحا أن الموازنة الإطارية تشمل رؤية وأولويات عمل الدولة خلال السنوات الثلاث المقبلة، ويعكس توجهاتها خلال هذه الفترة.

    وأشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى أن المشروع القومي لتطوير القرى المصرية الذي كلف به الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، يأتي على رأس أولويات الحكومة خلال المرحلتين الحالية والمقبلة، وهذا المشروع يعد تحديا كبيرا أمام الحكومة لكنه لا يتمثل في تمويله، لافتا إلى حرص الرئيس خلال افتتاح عدد من المشروعات بمحافظة الإسماعيلية اليوم للسؤال عن تمويل المشروعات المختلفة، لكن التمويل في مشروع تطوير القرى لا يمثل مشكلة أمام الحكومة، لكن الإشكالية هنا في حجمه غير العادي؛ فنحن نتحدث عن تطوير 4500 قرية بخلاف التوابع، فمد شبكات الصرف الصحي وحده قد يتطلب 10 سنوات لتنفيذه، إلا أن هناك تكليفا واضحا من الرئيس بضغط معدلات التنفيذ ليتم الانتهاء من تنفيذ المشروع بأكمله خلال 3 سنوات مالية، والتحدي هنا يتمثل في التنسيق مع آلاف من الشركات المنفذة للمشروع.

    وأشار رئيس الوزراء إلى أن هذا المشروع القومي الضخم فرصة هائلة لتوفير الآلاف من فرص العمل على مستوى المحافظات، كما أن الهدف هو مشاركة الشركات والمقاولين المحليين بهذا المشروع، ولذا فنحن نضع نصب أعيننا إذا أتممنا هذا المشروع خلال الفترة المطلوبة، فسنكون قد أسهمنا في تغيير وجه مصر، لافتا إلى أن السنوات الماضية شهدت شكاوى عديدة تقدم بها نواب البرلمان من عدم توافر الصرف الصحي بالقرى وصلت نسبتها في حينها إلى ما يقرب من 90% من إجمالي الشكاوى المقدمة أثناء توليه وزارة الإسكان، مؤكدا أن هذا المشروع سيعمل على القضاء على هذه المشكلة في الدوائر المختلفة على مستوى الجمهورية.

    وكرر رئيس الوزراء الشكر لرؤساء اللجان النوعية، معربا عن تطلعه لمزيد من التواصل والتشاور بين الحكومة والبرلمان حول مختلف القضايا والملفات التي تهم المواطنين.

    392e75b841ee00c1430c671bc608f83f.jpg
    65c5ae10246cb7a3a103f0d44e893195.jpg
    b745bd5e2534091e456ef25582b64989.jpg
    e821bdd6fef7e20e9450f401cb488f21.jpg
    رئيس الوزراء مجلس النواب برلمان2021 أخبار البرمان أخبار مصر بوابة البرلمان

    أسعار العملات

    العملة شراء بيع
    دولار أمريكى 30.8414 30.9386
    يورو 33.6233 33.7416
    جنيه إسترلينى 39.3136 39.4498
    فرنك سويسرى 35.7085 35.8376
    100 ين يابانى 20.9592 21.0295
    ريال سعودى 8.2237 8.2501
    دينار كويتى 100.2745 100.6231
    درهم اماراتى 8.3959 8.4246
    اليوان الصينى 4.3105 4.3268

    أسعار الذهب

    متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
    الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
    عيار 24 بيع 4,314 شراء 4,371
    عيار 22 بيع 3,955 شراء 4,007
    عيار 21 بيع 3,775 شراء 3,825
    عيار 18 بيع 3,236 شراء 3,279
    الاونصة بيع 134,174 شراء 135,951
    الجنيه الذهب بيع 30,200 شراء 30,600
    الكيلو بيع 4,314,286 شراء 4,371,429
    سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

    مواقيت الصلاة

    الأربعاء 02:54 مـ
    22 شوال 1445 هـ 01 مايو 2024 م
    مصر
    الفجر 03:37
    الشروق 05:12
    الظهر 11:52
    العصر 15:29
    المغرب 18:32
    العشاء 19:57

    استطلاع الرأي